أهداف تُعادل عقدًا جديدًا! كيف يُمكن لروبرت ليفاندوفسكي أن يُمدد عقده مع برشلونة في سن السابعة والثلاثين، في ظلّ تجاهل اهتمام الدوري السعودي بالانتقالات؟

أوضح روبرت ليفاندوفسكي أنه غير مستعد للتخلي عن برشلونة، رافضًا عروضًا من السعودية، ومؤكدًا عزمه على مواصلة مسيرته في كتالونيا. المهاجم المخضرم عازم على استكمال عقده الحالي، وربما تمديده، رغم ارتباط اسمه بانتقال مربح إلى الشرق الأوسط.

  • ليفاندوفسكي يرفض الانتقال إلى السعودية في الوقت الحالي
  • قد يمدد الصفقة إلى ما بعد عام 2026
  • اللاعب المخضرم خارج الملعب ولكنه جاهز للعودة

أهداف تُعادل عقدًا جديدًا! كيف يُمكن لروبرت ليفاندوفسكي أن يُمدد عقده مع برشلونة في سن السابعة والثلاثين، في ظلّ تجاهل اهتمام الدوري السعودي بالانتقالات؟أهداف تُعادل عقدًا جديدًا! كيف يُمكن لروبرت ليفاندوفسكي أن يُمدد عقده مع برشلونة في سن السابعة والثلاثين، في ظلّ تجاهل اهتمام الدوري السعودي بالانتقالات؟أهداف تُعادل عقدًا جديدًا! كيف يُمكن لروبرت ليفاندوفسكي أن يُمدد عقده مع برشلونة في سن السابعة والثلاثين، في ظلّ تجاهل اهتمام الدوري السعودي بالانتقالات؟

في حين أن عقد ليفاندوفسكي يمتد حاليًا حتى صيف عام 2026، فإن المنفذ الإسباني رياضة تشير التقارير إلى أن برشلونة لم يُغلق باب تمديد عقده نهائيًا، حتى لو كان المهاجم سيبلغ السابعة والثلاثين من عمره بحلول ذلك الوقت. أي قرار سيعتمد على أدائه في الموسم المقبل، مع استعداد النادي لمكافأة استمراره في الأداء. إذا استطاع ليفاندوفسكي تكرار أرقامه التهديفية المميزة الموسم الماضي، فقد يصبح التجديد أمرًا واقعًا.

حتى مع اقترابه من عيد ميلاده السابع والثلاثين في أغسطس، لم يفارق ليفاندوفسكي حسه التهديفي. في الموسم الماضي، شارك في 52 مباراة في مختلف المسابقات، مسجلاً 42 هدفًا، وهو رقمٌ يحسده عليه الكثير من المهاجمين في أوج عطائهم. حركته الغريزية، وثباته داخل منطقة الجزاء، وقدرته على إيجاد المساحات، لا تزال تجعله أحد أخطر المهاجمين في أوروبا.

لقد واجه الطريق إلى هذا العقد الجديد المحتمل عقبة مبكرة. فقد غاب اللاعب البالغ من العمر 36 عامًا عن الملاعب بسبب إصابة في أوتار الركبة، مما أبعده عن مباريات الدوري الإسباني لنحو ثلاثة أسابيع. كان هانسي فليك يفضل أن يبدأ الموسم بنجمه المميز في خط الهجوم، لكن المهاجم الآن ينتظر بصبر قبل العودة إلى المنافسات.

في الوقت الحالي، رسالة ليفاندوفسكي واضحة: إنه ملتزم مع برشلونة ومتحمس للعب دور محوري في خطط فليك. وسيعتمد تمديد عقده لما بعد عام ٢٠٢٦ على مدى قدرته على مواجهة تحديات السن واللياقة البدنية في الموسم المقبل. طالما استمر في تقديم نفس الأداء الذي حصد به ٤٢ هدفًا الموسم الماضي، فقد يجد برشلونة صعوبة في التخلي عن مهاجمه المخضرم رقم ٩. وإذا نجح ليفاندوفسكي في مسعاه، سوف يتوجب علينا الاستمرار في الانتظار.