مدرب ألمانيا السابق يواكيم لوف يرفض عرضًا لتدريب المنتخب الآسيوي الذي يحتل المركز 55 في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في أول مشاركة له في كأس العالم

رفض المدرب السابق للمنتخب الألماني يواكيم لوف عرضا لتدريب منتخب أوزبكستان، رافضًا فرصة قيادتهم بعد تأهلهم الأول لكأس العالم.

  • عرض منخفض تم رفضه من
  • تأهلت البلاد مؤخرًا لأول مرة على الإطلاق
  • ساعدت السفارة في برلين في تسهيل المحادثات

مدرب ألمانيا السابق يواكيم لوف يرفض عرضًا لتدريب المنتخب الآسيوي الذي يحتل المركز 55 في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في أول مشاركة له في كأس العالممدرب ألمانيا السابق يواكيم لوف يرفض عرضًا لتدريب المنتخب الآسيوي الذي يحتل المركز 55 في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في أول مشاركة له في كأس العالممدرب ألمانيا السابق يواكيم لوف يرفض عرضًا لتدريب المنتخب الآسيوي الذي يحتل المركز 55 في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في أول مشاركة له في كأس العالم

سابق رفض المدرب لوف، الذي قاد منتخب بلاده إلى لقب كأس العالم 2014، عرضا من اتحاد كرة القدم في أوزبكستان لتولي مسؤولية تدريب المنتخب. الفريق، وفقا ل صورةتأهل المنتخب القادم من آسيا الوسطى مؤخرًا إلى كأس العالم لأول مرة في تاريخه وكان لديه آمال كبيرة في التعاقد مع المدرب المخضرم.

أوزبكستان، التي تحتل المركز 55 في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) العالمي، حريصة على ترك بصمة في كأس العالم 2026 في , و أجرى مسؤولو كرة القدم في البلاد، بمساعدة سفارتهم في برلين، محادثات مع لوف بشأن قيادة حملتهم الأولى. ورغم اجتماع إيجابي عبر الإنترنت، رفض المدرب البالغ من العمر 65 عامًا العرض في النهاية.

يُعتبر لوف أحد أكثر المدربين احترامًا في عالم كرة القدم. قاد ألمانيا إلى مجد كأس العالم في في عام ٢٠١٤، وهو العام نفسه الذي نال فيه جائزة الفيفا لأفضل مدرب في العام. أشرف لوف على المنتخب الوطني من عام ٢٠٠٦ إلى عام ٢٠٢١، محققًا نجاحًا متواصلًا في بطولتي أوروبا وكأس العالم. استقال في مارس ٢٠٢١، ولم يتولَّ قيادة أي نادٍ أو منتخب وطني منذ ذلك الحين.

سيواصل الاتحاد الأوزبكي لكرة القدم بحثه عن مدرب رئيسي استعدادًا لكأس العالم 2026. ولا يزال لوف منفتحًا على تولي أدوار مستقبلية في المنتخب الوطني، لكنه يبدو أنه ينتظر الفرصة المناسبة.