تأثرت خطط تشيلسي لبناء ملعب جديد يتسع لـ60 ألف متفرج بمزيد من التأخيرات بسبب تكاليف البناء "المتصاعدة" في انتكاسة جديدة لتود بوهلي وشركاه.

أفادت التقارير أن خطط تشيلسي الطموحة لبناء ملعب جديد يتسع لـ 60 ألف متفرج واجهت عقبة كبيرة أخرى، إذ أدى ارتفاع تكاليف البناء إلى تعليق المشروع. ولم يقدم البلوز بعد مقترحات رسمية لإعادة التطوير أو النقل، حيث تُقدر التكاليف الآن بالمليارات. ويمثل هذا التأخير ضربة موجعة لآمال تود بويلي في زيادة إيرادات أيام المباريات ومواكبة منافسي النادي.

  • توقف مشروع الاستاد وسط مخاوف بشأن ارتفاع تكاليف البناء
  • قرار معلق بشأن إعادة تطوير ستامفورد بريدج أو الموقع الجديد
  • القدرة الحالية تحد من إيرادات يوم المباراة مقارنة بمنافسي الدوري

تأثرت خطط تشيلسي لبناء ملعب جديد يتسع لـ60 ألف متفرج بمزيد من التأخيرات بسبب تكاليف البناء "المتصاعدة" في انتكاسة جديدة لتود بوهلي وشركاه.تأثرت خطط تشيلسي لبناء ملعب جديد يتسع لـ60 ألف متفرج بمزيد من التأخيرات بسبب تكاليف البناء "المتصاعدة" في انتكاسة جديدة لتود بوهلي وشركاه.تأثرت خطط تشيلسي لبناء ملعب جديد يتسع لـ60 ألف متفرج بمزيد من التأخيرات بسبب تكاليف البناء "المتصاعدة" في انتكاسة جديدة لتود بوهلي وشركاه.

ذكرت صحيفة "ذا صن" أن كريس إيسيت، رئيس مجلس إدارة تشيلسي، أكد في رسالة بريد إلكتروني للجماهير أن النادي لم يقدم بعد أي خطط ملموسة للملعب. وبرز التضخم وارتفاع تكاليف البناء كعائق رئيسي، حيث تجاوزت التقديرات بكثير المبلغ المخصص أصلاً والبالغ 1.75 مليار جنيه إسترليني (1.2 مليار دولار أمريكي و2.3 مليار يورو). ويُقال إن النادي اللندني لا يزال في محادثات مع السلطات المحلية، لكنه لم يقرر بعد بين إعادة بناء ستامفورد بريدج أو الانتقال إلى موقع جديد.

يُعتبر وجود ملعب بسعة مقاعد أكبر أمرًا ضروريًا لتشيلسي للتنافس ماليًا مع فرق محلية وأوروبية عملاقة. تبلغ سعة ستامفورد بريدج الحالية ما يزيد قليلًا عن 40 ألف متفرج، وهي تتخلف كثيرًا عن منافسين مثل مانشستر ، و ومع انخفاض إيرادات التذاكر بشكل كبير عن منافسيها، يواجه النادي خطر خسارة الأرض في سباق الإيرادات.

كان تشيلسي قد حصل سابقًا على تصريح تخطيط من مالكه السابق، رومان أبراموفيتش، عام ٢٠١٧، ولكن تم تأجيل المشروع بسبب مشاكل تتعلق بتأشيرة الملياردير الروسي في المملكة المتحدة. لدى المالك الحالي طموحات أكبر للنادي، بما في ذلك إنشاء مجمع ترفيهي بجوار الملعب.

يجب على شركة بوهلي وبلاو أولاً اتخاذ قرار نهائي بشأن إعادة التطوير أو النقل قبل تقديم الخطط الرسمية. يُعدّ ضبط التكاليف وتوفير التمويل أمرًا بالغ الأهمية، في ظلّ عدم وجود أي مؤشرات على تراجع التضخم على مستوى القطاع. وحتى ذلك الحين، ستظلّ قيود ستامفورد بريدج تُشكّل عائقًا تنافسيًا للنادي. الأبطال.