أصبحت أستراليا الآن حاضرة بشكل منتظم في بطولة FIFA كأس العالم وسوف تظهر مرة أخرى في نسخة 2026 من البطولة، المقرر إقامتها في الولايات المتحدة الأمريكية, Mexico, and كندا.
في النسخة السابقة عام 2022، تمكنت أستراليا من كسر القيود والوصول إلى دور الـ16 بعد أن أوقعتها القرعة في مجموعة صعبة مع فرنسا، الدنمارك، وتونس. ورغم خسارتهم أمام فرنسا بنتيجة 4-1، حققوا انتصاراتٍ رائعة على الدنمارك وتونس.
في مباراة دور الستة عشر ضد الأرجنتين، التي تُوجت باللقب لاحقًا، كادت أستراليا أن تُسجل هدف التعادل في اللحظات الأخيرة من المباراة. إلا أن حارس المرمى الأرجنتيني إميليانو مارتينيز تصدى ببراعة لتسديدة رائعة، ليقود الأرجنتين إلى ربع النهائي بفوز صعب بنتيجة 2-1.
قبل ذلك، لم يصل الأستراليون إلى مرحلة خروج المغلوب إلا مرة واحدة، في عام 2006.
Having already secured qualification for the showpiece event in 2026 alongside Iran, أوزبكستان, اليابان, and South Korea from the Asian subcontinent, the Socceroos will be optimistic about making a deeper run in the tournament this time around.
أصبحت أستراليا الآن حاضرة بشكل منتظم في كأس العالم لكرة القدم وستشارك مرة أخرى في نسخة 2026 من البطولة، المقرر إقامتها في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.
في النسخة السابقة عام ٢٠٢٢، نجحت أستراليا في كسر القيود والوصول إلى دور الستة عشر بعد أن أوقعتها القرعة في مجموعة صعبة مع فرنسا والدنمارك وتونس. ورغم خسارتها أمام فرنسا بنتيجة ٤-١، حققت انتصارات باهرة على كلٍّ من الدنمارك وتونس.
في مباراة دور الستة عشر ضد الأرجنتين، التي تُوجت باللقب لاحقًا، كادت أستراليا أن تُسجل هدف التعادل في اللحظات الأخيرة من المباراة. إلا أن حارس المرمى الأرجنتيني إميليانو مارتينيز تصدى ببراعة لتسديدة رائعة، ليقود الأرجنتين إلى ربع النهائي بفوز صعب بنتيجة 2-1.
قبل ذلك، لم يصل الأستراليون إلى مرحلة خروج المغلوب إلا مرة واحدة، في عام 2006.
وبعد أن ضمنت التأهل إلى نهائيات كأس العالم 2026 إلى جانب إيران وأوزبكستان واليابان وكوريا الجنوبية من شبه القارة الآسيوية، سيكون المنتخب الأسترالي متفائلاً بشأن تحقيق تقدم أكبر في البطولة هذه المرة.
ماثيو رايان، حارس المرمى الأساسي للمنتخب الأسترالي، هو بلا شك الخيار الأمثل، ومن المتوقع أن يحافظ على هذا المركز في كأس العالم العام المقبل. يتمتع هذا الحارس المخضرم بخبرة واسعة، حيث شارك في ثلاث بطولات كأس عالم مع أستراليا.
في هذه الأثناء، أكمل جو غوتشي، حارس مرمى أستون فيلا، مؤخرًا فترة إعارته إلى بارنسلي، ومن المتوقع أن يصبح الحارس الأساسي لأستون فيلا في حال رحيل إميليانو مارتينيز. ومن المرجح أن يكون غوتشي، الشاب والموهوب، بديلًا لماثيو رايان في نهائي البطولة العام المقبل.
,,
يتمتع خط الدفاع الأسترالي بتغطية جيدة، مع وجود أليساندرو سيركاتي من بارما، وهاري سوتار من ليستر City, and Cameron Burgess of Swansea forming an impressive back three that blends both talent and experience. Souttar, in particular, not only brings strong defensive abilities but also poses a threat in front of goal on set pieces.
سيُشكّل وجود عزيز بهيتش ميزةً إضافيةً لأستراليا. فخبرته تجعله إضافةً قيّمةً في المناطق الجانبية، لا سيما في نظام الدفاع الثلاثي.
شاب الأردن Bos has been impressive since making his debut for the national team in 2023. Meanwhile, his brother Kasey Bos could also make the final squad, having recently completed a move to Mainz in the Bundesliga.
,
على غرار الدفاع، تتمتع أستراليا بخط وسط متوازن. قدّم رايان تيغ، المنضم مؤخرًا إلى كيه في ميشلين قادمًا من ملبورن سيتي، أداءً رائعًا تحت قيادة توني بوبوفيتش منذ ظهوره الأول مع المنتخب الوطني في عام ٢٠٢٥. وسرعان ما أصبح تيغ جزءًا لا يتجزأ من الفريق، وسيلعب دورًا محوريًا في حراسة خط وسط أستراليا إلى جانب أيدن أونيل. كما سيسمح وجودهما في الوسط لظهيرين مثل عزيز بهيتش ولويس ميلر بالتقدم للأمام في نظام ثلاثي الدفاع.
كما أظهر لاعبون آخرون مثل باتريك يازبيك، ورايلي ماكجري، وأنطوني كاسيريس إمكانات واعدة وسيكونون مسؤولين عن قيادة اللعب الهجومي من خط الوسط. بايرن ميونيخويعد نيستوري إيرانكوندا موهبة شابة مثيرة أخرى قد تجد نفسها في التشكيلة الأساسية في كأس العالم العام المقبل.
,
في الهجوم، كان لكلٍّ من مارتن بويل وكونور ميتكالف تأثيرٌ كبيرٌ تحت قيادة بوبوفيتش، ومن المتوقع أن يُحافظا على أدائهما القوي في أهمّ البطولات العام المقبل. ستكون خبرة بويل الواسعة حاسمةً، بينما يُقدّم ميتكالف الشاب إبداعًا وتحكمًا في وسط الملعب.
ويعد ميتشل ديوك، الذي يلعب حاليًا مع ماشيدا زيلفيا في الدوري الياباني الأول، شخصية أخرى مخضرمة في تشكيلة المنتخب الأسترالي ويمكن أن يلعب دورًا مهمًا في مركز رقم تسعة للمنتخب الأسترالي.
ويعد جيمي ماكلارين ومحمد توريه ودانييل أرزاني وبراندون بوريلو أيضًا خيارات قوية في خط الهجوم ويمكن أن يكون لهم تأثير كبير كلاعبين بديلين.
,
التهديدات الرئيسية لأستراليا تأتي من خط الوسط والهجوم. مارتن بويل يُعدّ بويل أحد اللاعبين الذين قد يبرزون كنجمٍ بارزٍ في كأس العالم مع منتخب أستراليا العام المقبل. خبرته في التشكيلة الحالية، بالإضافة إلى مهاراته الفنية، تجعله أحد أهم اللاعبين في هذا المنتخب الأسترالي.
على غرار بويل، ميتشل ديوك كان من الممكن أن يكون له تأثير كبير في اللعب أمام المرمى. كان ديوك لاعبًا أساسيًا في تشكيلة أستراليا في نسخة 2022 من البطولة، حيث وصلوا إلى دور الستة عشر.
في خط الوسط، كلاهما ريان تيج و أيدن أونيل سيكون لهما دورٌ محوريٌّ في نظام بوبوفيتش الحالي. سيكون هذا الثنائي حاسمًا في تحديد إيقاع اللعب عند الاستحواذ على الكرة والحفاظ على هيكل الفريق بدونها.
في الخلف، ليستر سيتي هاري سوتار سيكون حضورًا مؤثرًا. بالإضافة إلى قوته الدفاعية، سيشكل سوتار تهديدًا كبيرًا في الكرات الثابتة، نظرًا لقدرته المُثبتة على تسجيل الأهداف على الساحة الدولية مع أستراليا.
من المتوقع أن يبدأ ماثيو رايان، حارس المرمى الأساسي للمنتخب الأسترالي، المباراة كخيار أول، مع جو غوتشي، لاعب أستون فيلا، كحارس احتياطي. أما في الدفاع، فمن المرجح أن يُشكل أليساندرو سيركاتي، وهاري سوتار، وكاميرون بورجيس، خط الدفاع في نظام ثلاثي في الخط الخلفي، وهو النظام الذي لطالما فضّله بوبوفيتش.
وكما ذكرنا من قبل، سيتولى رايان تيج وأيدن أونيل مسؤولية الحفاظ على شكل أستراليا في خط الوسط، بينما سيتولى الظهيران عزيز بيهيتش ولويس ميلر الضغط من الأجنحة.
وفي الهجوم، يشكل كل من رايلي ماكجري ومارتن بويل ثنائيًا هجوميًا خطيرًا، مع قيادة ميتش ديوك للخط الهجومي كمهاجم مركزي.
التشكيلة المتوقعة لمنتخب أستراليا (3-4-3): ريان؛ سيركاتي، سوتار، بيرجيس؛ ميلر، تيج، أونيل، بهيتش؛ بويل، ماكجري، ديوك